أَتَيْتَ على نهجِ الأُلى سائراً عَلَوْتَ مقاماً أنتَ أهلٌ له جَمَعْتَ إلى التَوْحِيدِ إِحْسَانَهُ وَعَقْلُكَ مطبوعٌ على حِكْمَةٍ بَرَزْتَ أديباً، شاعراً مُبدعاً رَفَعْتَ لواءَ العدلِ صوناً له رَصَفْتَ طريقاً لم يزل قائماً: زَرَعْتَ سلاماً حيثما ينبغي وإنك شيخٌ عالمٌ صالحٌ |
وليس بخافٍ… للهدى حاملُ |