أيها الشيخُ الجليلُ المقتدى شيخُ عَقْلٍ حَسْبُهُ أَعْمَالُهُ ناصراً للحقِّ دَوْماً، دِرْعَهُ ثَابتَ القلبِ على نَهْجِ الأُلَى في تَعَاطِيهِ، خَلُوقٌ، صادقٌ إذ نوى أمراً، فَعَدْلاً مُنْجزاً شيخُ قَوْمٍ عَزَّ لبنانُ بِهِمْ هُمْ سُيُوفُ العُرْبِ، سَلْ تاريخَهُمْ هم بنو معروفَ، هذا دأبُهُمْ عَاشَرُوا دَوْماً بِإحْسانٍ، ولم قد صَفَوا عِرْقاً، وسَامَوا مَحتِداً شخصُهُم حُرٌّ، شجاعٌ، صادقٌ حَرَّموا في الشِرْكِ فعلاً مُنكراً في وَصَايَاهُمْ تَجِدْ حِفْظَ الوَفَا |
رَمْزُنا في الدين والدُنيا مَعَا |
شروحات:
(1): العاملون للوحدة الوطنية.
(2):العقل عندهم سيد الأحكام.