بين كَوكَبة من أعلام الأدب العربيّ، أوائل القرن العشرين، يشعُّ وجه شاعر القضاة وقاضي الشّعراء، الشيخ أحمد تقيّ الدّين، ويبرز اسمه إلى جانب مشاهير الأدباء والشعراء والمتزاحمين في المواسم الأدبية، والمتبارين في حَلبَة الشعر الرفيع، أمثال داود عمُّون، وشبلي الملّاط، ووديع عقل، وأمين آل ناصر الدين، وبشارة الخوري وأمين تقيّ الدين......
This content is locked
Login To Unlock The Content!