الإثنين, كانون الثاني 6, 2025

اشترك معنا للاطلاع والحصول على أحدث المقالات والأعداد

الإثنين, كانون الثاني 6, 2025

اشترك معنا للاطلاع والحصول على أحدث المقالات والأعداد

بحث ..

  • الكاتب

  • الموضوع

  • العدد

فيروس كورونا بين العدوى والعلاج

الهمُّ الأساسيُّ الوجوديّ للناس في هذه الأيام هو الصحَّة:

جائحة الكورونا وتأثيرها على نمط العيش، والواقع الاقتصادي المتردي، بالإضافة إلى كلفة الفاتورة الصحيّة من استشفاء وأدوية.
القطاع الاستشفائي الخاص والرّسمي يئن تحت وطأة فيروس الكورونا وغلاء المستلزمات الطبية والمعدات والأدوية التي يتم استيرادها من الخارج بالعملة الصعبة وعدم قدرة الهيئات الضامنة الرسمية والخاصة على تسديد ديونها للمستشفيات التي بدأت تُقفل بعض أقسامها وتعطي إجازات قسرية للموظفين والطاقم التمريضي وبعضها يهدّد بالإغلاق.
صعوبة استيراد الأدوية مثل السابق والتهديد برفع الدعم من مصرف لبنان وتوفير العملة الصعبة يدفع الوكلاء إلى عدم استيراد بعض أنواع الأدوية وتقليل كميات أخرى، أو تخزينها في المستودعات حتى ارتفاع أسعارها، لذلك نجد في الصيدليات مثلاً علبة واحدة من الدواء، والمرضى يتهافتون على شراء وتخزين الدواء خوفاً من انقطاعه أو غلاء سعره. بالنسبة إلى الاستشفاء حدِّث ولا حرج.
الخوف من الكورونا، والمستشفيات مُرهقة غير قادرة على تقديم خدماتها للمرضى كما من قبل. الكثير من المستلزمات الطبية بدأت تنفذ من الأسواق وغير متوفّرة، والنسبة المتوجّبة على المريض تبلغ الملايين من الليرات غير المتوفّرة لديه.
لذلك بدأنا نشهد حالات متقدّمة من المرض بسبب عدم علاج هذه الحالات في بداياتها. في الخلاصة. يجب إيلاء الصحة الاهتمام الأكبر.
– الإصلاح في وزارة الصحة وتعديل استراتيجية العمل أصبح حتميًّا أكثر من أي وقت مضى في قطاع الاستشفاء.
– تفعيل وتجهيز المستشفيات الحكومية، مع شبكة مستوصفات حكومية تابعة لها مناطقياً او جغرافياً.
– اعتماد سياسة مختلفة مع المستشفيات الخاصة لجهة الموازانات ودفعها كسِلَفْ مثل الضمان الاجتماعي مع مراقبة جديّة.
– إنشاء المختبر المركزي أصبح أكثر من ضروري.
– اعتماد سياسة جديدة في الشراء العام، وإجراء مناقصة عامة واحدة للمستلزمات الطبية والأدوية لجميع الجهات الرسمية الضامنة من عسكرية ومدنية.
– مناقصة لجميع المستوصفات والمستشفيات الحكومية.
– تشجيع الصناعة الوطنية للدواء.
– إعادة تنطيم الخدمات الصحية خارج المستشفيات (مراكز رعاية صحية أولية ـ مستوصفات ـ …
– البطاقة الصحية.
– تفعيل الهيئة الوطنية لسلامة الغذاء والدواء.
– تفعيل الطب الوقائي.
– هذه بعض الاقتراحات هي جزء من كل.


آخر الدراسات العلمية المختلفة أثبتت التالي:

– إنّ المصابين بفيروس الكورونا يكتسبون مناعة ضد الإصابة مرة ثانية مبدئياً، ولكن بعض الحالات ظهرت في عدة بلدان لدى مرضى أصيبوا سابقاً بالكورونا وتعافَوا أو أصيبوا مرّة ثانية ولكن نسبة الأعراض المرضية كانت أخف بكثير.
– أكثر اللقاحات والتي تخضع للمرحلة الثالثة من التجارب السريرية ستكون جاهزة في التداول في منتصف العام المقبل 2021.
– إنّ الكورونا سوف يصبح مرضاً فيروسياً دائماً ويجب التعايش معه وهو ليس مرضاً موسمياً لا يخضع للفصول في السنة.
– ما زالت مفاهيم الفيزيولوجيا المرضية Pathphysiology وآلية انتشار المرض في الجسم والأعراض تتغير باستمرار مع الاكتشافات والأبحاث الجديدة التي تقوم بها أحدث المختبرات في العالم،
وفي النهاية أسهل وأرخص العلاج «الوقاية»:
1) أقلّه لبس الكمامة،
2) التباعد الاجتماعي،
3) غسل اليدين باستمرار،
4) التصرف في المجتمع على اعتبار أنك المعافى، وكل المحيطين بك مصابين بالفيروس، وفي المنزل على اعتبار أنك المصاب أمّا الباقون فأصحّاء.


الكورونا:

يُعرف «كوفيد – 19» بأنّه مرض يضرب الرئتين بالدرجة الأولى، ويتعافى معظم المصابين بعد بضعة أسابيع من التقاط العدوى. إلّا أنّ البعض، وحتى أولئك الذين عانوا من إصابة طفيفة به، يستمرون بالشعور بأعراضه بعد تعافيهم.
أعراض مستمرة:
يعتبر مصابو «كورونا المستجد» الكبار في السنّ وأولئك الذين يعانون من مشكلات صحية خطرة، الأكثر عرضة لاستمرار الأعراض. أمّا أبرز تلك الأعراض التي لا تختفي حتّى بعد التعافي، فهي: الإرهاق، والسعال، وضيق النّفس، وألم الرأس وألم المفاصل.

ولكنّ فيروس كورونا المستجد (كوفيد – 19)، قادرٌ أيضاً على إلحاق الضرر بأعضاء أخرى، ما قد يؤدّي إلى زيادة خطر الإصابة بأمراضٍ طويلة الأمد، كما يضرب هذا الفيروس المستجدّ أعضاء أخرى في الجسم؛ أبرزها:
القلب: حيث أنّه يتسبّب بضرر دائم في عضلة القلب.
الدماغ: قد يؤدّي «كوفيد – 19» إلى جلطات دماغية ونوبات صرع، التي يمكن أن تسبّب الشلل المؤقّت. كما يزيد هذا الفيروس احتمال إصابة الإنسان بمرضي «باركينسون» و«ألزهايمر».

الرئتان: يتسبّب نوع الالتهاب الرئوي المرتبط بفيروس كورونا المستجد في معظم الحالات بمشكلة طويلة الأمد في الحويصلات الهوائية في الرئتين تخلّف تشوّهاً في الأنسجة، يتسبّب بدوره بمشكلات تنفسية دائمة.
الأوعية الدموية: يؤدّي إلى زيادة خطر تخثّر الدم ومشكلات في الأوعية الدموية. وتسبّب تخثّرات الدمّ الكبيرة ذبحات قلبية وجلطات دماغية كما أنّه قد يساهم في إضعاف الأوعية الدموية، ويسبّب بالتالي مشكلات دائمة في الكبد والكلى.


مشكلات المزاج والإرهاق

الاكتئاب والإرهاق، ويحتاج الناس الذين يعانون من أعراض شديدة نتيجة الإصابة بـ«كوفيد – 19» إلى علاج في وحدة العناية المركّزة في المستشفى، وإلى مساعدات تقنية أبرزها أجهزة التنفّس الصناعية. ومرور الإنسان بهذه التجربة كفيل وحده بزيادة احتمال الإصابة باضطراب الكرب التالي للصدمة والاكتئاب والقلق. هذا الاضطراب المعقّد الذي يُشعر المرء بالتعب الشديد القابل للتفاقم، ويؤثر على النشاط النفسي والجسدي، والأخطر أنّ حالة المريض المصاب به لا تتحسّن بعد الرّاحة.

 


برنامج التلقيح العالمي

تقود اليونيسف الجهود لشراء وتوريد لقاحات كوفيد-19 في عملية قد تكون أكبر وأسرع عمليات شراء وتوريد اللقاحات في العالم، كجزء من خطة التلقيح العالمية الخاصة بـ مرفق الوصول العالمي إلى لقاحات كوفيد-19 (مرفق COVAX) بقيادة تحالف اللقاحات Gavi.

مع ظهور العديد من اللقاحات المحتملة الواعدة، ستقود اليونيسف، بالتعاون مع الصندوق المتجدد التابع لمنظمة الصحة للبلدان الأمريكية PAHO، الجهود لشراء وتوريد جرعات لقاحات كوفيد-19 نيابة عن مرفق COVAX في 92 دولة منخفضة ومتوسطة الدخل سيتم دعم مشترياتها من اللقاح من خلال آلية Gavi COVAX AMC، بالإضافة إلى مخزون احتياطي لحالات الطوارئ الإنسانية. كما ستعمل كمنسق مشتريات لدعم مشتريات 80 بلداً من البلدان مرتفعة الدخل التي أعربت عن نيتها في المشاركة في مرفق COVAX وستموِّل ذلك من موازناتها العامة.
ستضطلع اليونيسف بهذه الجهود بالتعاون الوثيق مع كل من: منظمة الصحة العالمية، وتحالف اللقاحات Gavi، والتحالف من أجل ابتكارات التأهب للأوبئة CEPI، ومنظمة الصحة للبلدان الأمريكية PAHO، والبنك الدولي، ومؤسسة بيل ومليندا جيتس، وشركاء آخرين. إن مرفق COVAX مفتوح لجميع البلدان كي لا يتخلف أي بلد عن الوصول إلى لقاح كوفيد-19 المنتظر.

اليونيسف أكبر مشتر للقاحات في العالم، حيث تشتري أكثر من ملياري جرعة لقاح سنوياً لأجل التحصينات الدورية والاستجابة للفاشيات نيابة عن حوالي 100 دولة. وهي الشريك الرئيسي للمشتريات لتحالف اللقاحات Gavi، الذي قدّم على مدار العشرين عاماً الماضية لقاحات منقذة للحياة لأكثر من 760 مليون طفل ومنع بذلك أكثر من 13 مليون وفاة. ستستخدم اليونيسف خبرتها في تشكيل السوق وفي المشتريات لتنسيق شراء وتوريد لقاحات كوفيد-19 لمرفق COVAX. ومن شأن ذلك لوحده مضاعفة الحجم الإجمالي لمشتريات الوكالة من اللقاحات في عام 2021.

أظهر تقييم السوق الذي أجرته اليونيسف، والذي تم تطويره من خلال تجميع المعلومات المقدمة من مصنعي اللقاحات والبيانات المتاحة للعموم، أن المصنعين على استعداد لإنتاج كميات غير مسبوقة من اللقاحات في مجملها خلال العامين القادمين. ومع ذلك، فقد أشار المصنعون إلى أن الاستثمارات لدعم مثل هذا الإنتاج الواسع النطاق للجرعات ستعتمد بشكل كبير، على أمور عدّة منها مدى نجاح التجارب السريرية وإبرام اتفاقيات شراء مسبقة وتأكيد التمويل وتذليل العقبات القانونية وتلك المتعلقة بالتسجيل.
إن إطار تخصيص COVAX (الذي هو قيد التطوير حالياً من قبل منظمة الصحة العالمية) سيوفر التوجيهات بشأن كيف وأين ستقوم اليونيسف ومنظمة الصحة للبلدان الأمريكية وغيرهم من المشترين الذين يعملون نيابة عن البلدان المشاركة بتزويد لقاحات كوفيد-19 التي يقوم المرفق بتأمينها. من المتوقع توسيع نطاق مخصصات الجرعات الأولية لتمكين البلدان من تلقيح المختصين الصحيين والاجتماعيين، ثم تليها شرائح لاحقة من جرعات اللقاح ستمكن البلدان المشاركة من تلقيح السكان الأشد عرضة للخطر جراء الإصابة بكوفيد-19.
بدأت اليونيسف وتحالف اللقاحات ومنظمة الصحة العالمية ومنظمة الصحة للبلدان الأمريكية أعمالاً تحضيرية حاسمة تتعلق باستعداد البلدان للقاح وذلك بالتعاون مع الشركاء والحكومات الوطنية، ومن هذه الأعمال التحضيرية:
– العمل مع مصنّعي الأجهزة للتخطيط لتوافر معدات الحقن الآمن ومستلزمات سلسلة التبريد للقاح؛ تطوير توجيهات بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية وكذلك دورات تدريبية لدعم سياسات التلقيح والتعامل المناسب مع اللقاحات وتخزينها وتوزيعها؛
– العمل مع الشركات المصنّعة للتوصل لحلول فيما يتعلق بالشحن والخدمات اللوجستية لإيصال جرعات اللقاح إلى البلدان بأسرع ما يمكن وبأمان بمجرد أن تتوفر؛
– دعم البلدان في التخطيط لإيصال اللقاح، بما في ذلك عبر استهداف الأشخاص الأكثر عرضة للخطر والنقل والتخزين في نقطة تقديم الخدمة؛
– تكثيف الجهود بالتعاون مع المجتمع المدني والشركاء المحليين الآخرين لضمان أن يكون الناس على دراية جيدة بعملية التلقيح ضد كوفيد-19 ووضع تدابير لتعزيز الثقة والتصدي للمعلومات المضللة حول لقاحات كوفيد-19.


معلومات في موضوع الكوفيد 19:

قال رئيس شركة «سانوفي» الفرنسية أوليفييه بوجيو يوم السبت الواقع في 5 ايلول 2020، إنه من المرجح أن يكون سعر اللقاح المحتمل الذي تطوره شركته لمحاربة فيروس كورونا، أقل من 10 يورو لكل جرعة.
وأضاف بوجيو لراديو «فرانس إنتر»: «السعر لم يحدد بالكامل.. نحن نقيّم تكاليف الإنتاج للأشهر المقبلة.. سيكون أقل من 10 يورو (ما يعادل 11.80 دولار أميركي)».
وصرح بأن ملايين الأشخاص إن لم يكن المليارات يحتاجون اللقاح.

وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد زار في حزيران الماضي أحد مصانع شركة المستحضرات الطبية الفرنسية، حيث ذكرت «سانوفي» حينها أنها ستستثمر 610 ملايين يورو في الأبحاث المتعلقة بتطوير اللقاحات وإنتاجها في البلاد.
وفي تموز الماضي أعلنت شركة «سانوفي» الفرنسية ومنافستها البريطانية «غلاكسو سميثكلاين» أنهما اتفقتا على صفقة بقيمة مليار يورو مع الحكومة الأميركية لتطوير لقاح محتمل ضد فيروس كورونا.

وأخيراً نكرر التأكيد على قراء الضحى، والمواطنين عموماً، بأخذ جائحة الكورونا على محمل الجد والأهمية. على أمل أن تمرّ الشهور القادمة بخير على الجميع.

بكل تواضع كنّا بين اوائل مَن حذّر مِن خطر الفيروس لأننا رأينا خطر إنتشاره السريع اول ما بدأ في الصين وإنتقاله السريع الى اوروبا واميركا.
وبطلب من مرجعياتنا قمنا بتحضير الارشادات الوقائية العلمية التي يتوجب على الناس إتّباعها، كون الوقاية اسهل واخف كلفة من العلاج؛ واقمنا سلسلة محاضرات للاطباء والطواقم الطبية عبر تطبيق زووم على مساحة مناطق الجبل والبقاع وبيروت، واقمنا دورتين تدريبيتين في بحمدون وسبلين على سبل متابعة المحجورين صحياً .

إلا أن وضعنا اليوم هو التالي مع الأسف:

– عدم التزام الناس الارشادات الوقائية ادت الى تفشي الفيروس في كل المناطق ولم بعد محصوراً في منطقة واحدة.
– استهتار الناس ادى الى زيادة عدد المصابين بشكل كبير ليس من القادمين بل من المقيمين.
– ارتفع عدد الوفيات بشكل حاد.
– ارتفع عدد الحالات الحرجة بشكل كبير ادى الى إشغال أكثرية اسرّة العناية الفائقة.
– عدم وجود علاج او لقاح حتى اليوم.
– عدم جهوزية المستشفيات الحكومية والخاصة على نحو كاف لاستقبال المرضى، وخصوصاً الأكثر حرجاً.

يأتي الخطر راهناً من:

– بدء موسم الكريب /الانفلوانزا/ويتزامن مع ازدياد اعداد المصابين بالكورونا.
– الاعراض متشابهة. لا يوجد لقاحات كافية للكريب هذه السنة نظراً لتهافت الناس على اللقاح ولان المصانع مشغولة بانتاج لقاحات للكورونا. الاطباء لن يستطيعوا التمييز بسهولة بين المرضين.
– اعداد الاسرة في المستشفيات محدودة.
– لا يوجد موازنة كافية ولا مستلزمات طبية وادوية بشكل كاف للجميع.
– منذ اليوم يتهافت الناس على تخزين الدواء.
– الاطباء بدأوا بالسفر خارج لبنان وبدأت الاصابات ترتفع في صفوف الطواقم الطبية بشكل كبير.
– وعندما يرى الاطباء ان الناس مستهترة ولا تلتزم بالتعليمات الطبية، فعدد منهم لن يجد بعد ذلك مبرراً للمخاطرة بصحته في التواجد وعلاج مرضى الكورونا. الكثيرون سوف يضعون سلامتهم في المقام الاول بعدما تعبوا واُنهكوا.

الخطر الثالث:

ان الكورونا في حوالي ٨٠ بالمئة منه لا اعراض سريرية له، وحامل الفيروس مع ذلك قادر على العدوى.
والفيروس يؤذي الرئتين بشكل كبير مدى الحياة حتى لو تعافى المرء منه.
اللقاحات المنتظرة ستأتي متأخرة حسب خبراء منظمة الصحة العالمية لن يحصل الجميع في العالم على اللقاح قبل العام 2024 اي بعد اربع سنوات. والأولوية طبعاً للبلدان الغنية والصناعية التي أشترت مسبقاً اللقاح لمواطنيها. ماذا عنا نحن البلد المتعثّر إقتصادياً؟

من هنا ولكي لا يسبب اهمال الوقاية مرض احد افراد العائلة و تصيب العدوى الجميع والعيش يومياً مع مضاعفات الكورونا من ضيق دائم في التنفس والاحساس بنقص الاوكسيجين والهواء/عذاب المريض قوي جدا (مثل دارج نفسو مخطوف).


الحل الاذكى والافضل والارخص كلفة للجميع هو الوقاية:

– لبس الكمامة -غسل اليدين- التباعد الاجتماعي.
– تعامل مع الناس كأنهم مصابون.
– وتعامل مع نفسك كأنك مصاب.
– لا تنقل العدوى لعائلتك.

تذكّر:
– لا علاج حتى اليوم
– لا لقاح حتى اليوم
– لا امكنة شاغرة في العناية الفائقة.
– كلفة العلاج باهظة الثمن في ايام العوز والفقر.

نحن أهل العقل؛ فلنعمل بما يُمليه علينا.

مشاركة المقال

التعليقات

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اترك تعليقاً

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

المقالات ذات صلة

السابق
التالي