بين الرئيس الراحل بورقيبةَ والأمير شكيب أرسلان
جهاد مشتركٌ في سبيل إسلامٍ مُستنير
يجهلُ كثير من التونسييّن، والعرب لا يختلفون كثيراً عنهم، صلات الصداقة الوثيقة التي شدّت الزّعيم الرئيس الحبيب بورقيبة رحمه الله، بالعديد من المفكّرين والسياسييّن والإعلامييّن المشارِقة، والتي تكونت سواء في فترة إقامة المجاهد الأكبر في القاهرة، التي قدم إليها عبر ليبيا سنة 1945، فارًّا من اتّهامات فرنسية بالتّعامل مع المِحور، أو من خلال مؤسّسات الكفاح الوطني ضدّ الاستعمار، التي أقامها الوطنيّون المغاربة والعرب في عدد من الدول الأوربية....
This content is locked
Login To Unlock The Content!
This content is locked
Login To Unlock The Content!